Back to chapter

11.11:

كرسبر و سي ار ار ان ايه

JoVE Core
Biologie moléculaire
Un abonnement à JoVE est nécessaire pour voir ce contenu.  Connectez-vous ou commencez votre essai gratuit.
JoVE Core Biologie moléculaire
CRISPR and crRNAs

Langues

Diviser

البكتيريا باستمرار تواجه عدوى من البكتريوفاج الفيروسات التي تصيب البكتيريا للتعامل مع هذا التهديد, البكتيريا قد طوّرت جهازها المناعي المعقد التكيفى المعروف بنظام CRISPR-CAS لتدمير دى إن إيه الخاص بالبكتريوفاج في حالة إعادة العدوى. يشمل هذا النظام ثلاث عمليات مختلفة-إدراج قطعة دى إن أيه الخاص بالعاثيات(بكتريوفاج)في الجينوم البكتيري،إنتاج وبروتينات كاس وكرسبر آر إن إيه كاس من خلال شطر دى إن أيه الخاص بالبكتريوفاج. عندما يهاجم البكتريوفاج فهو يعلق بسطح خلية البكتريا ويدخل دى إن أيه الخاص به في البكتيريا ثم يتم شطرها بواسطة النظام البكتيري.قطعة قصيرة من دى إن أيه الخاص بالبكتريوفاج تتم إضافتها بعد ذلك إلى مناطق مخصصة فى الجينوم البكتيري تسمى CRISPR-تكرارات عنقودية متناظرة قصيرة منتظمة التباعد. هذه المناطق الجينومية حيث تكرارات التسلسل البكتيري تكون متداخلة مع تسلسلات متغيرة الفواصل قصيرة من بكتريوفاج مختلفة. تسلسل المباعدة هذا يعمل كذاكرة لبكتريا كل أنواع البكتريوفاجات التي سبق أن هاجمتها تستخدم البكتيريا تسلسلات المباعدة لتحديد وتدمير دى إن أيه بسرعة من نوع معين من البكتريوفاج إذا هاجم مرة أخرى.المستنسخات من منطقة كريسبر تتم معالجتها لإنتاج جزيئات كرسبر آر إن إيه بطول 30 نيوكليوتيده تقريباًحيث تحتوي على التسلسل الفاصل و تسلسل التكرار البكتيري المجاور. الكريسبر المصاحب, أو أنظمة كاس تشفر بروتين الكاس يرتبط هذا البروتين كاس بعدئذ مع جزيء آر إن إيه كرسبر ليكوّن مركب ريبونيوكلياز. عندما يهاجم نفس نوع البكتريوفاج مرة أخرى،يتم التعرف على الخاص به بواسطة تسلسل المباعدة المخصص لها الموجود في آر إن إيه كرسبر CAS البروتين المرتبط بعد ذلك إما بمفرده أو بمساعدة بروتينات متعددة،يقطع كلا شريطى الخاص بالبكتريوفاج.أساسيات نظام كريسبر كاس ومكوناته يمكن استخدامها في تعطيل أو تعديل أي جين في كائن حي بإستخدام آر إن إيه الدليل المكمل أنواع مختلفة من نظام كريسبر كاس موجودة في البكتيريا والعتائق من بينهم النظام كريسبر كاس 9 يكون واحد من أكثر النظم المدروسة جيداًوالمستخدمةعلى نطاق واسع فى التطبيقات العملية المختلفة حيث يمكن إعادة برمجتها بشكل فعال وسهل لاستهداف جينات مختلفة.

11.11:

كرسبر و سي ار ار ان ايه

تعد البكتيريا والعتائق عرضة للعدوى الفيروسية تمامًا مثل حقيقيات النوى ؛ لذلك ، فقد طوروا نظامًا مناعيًا تكيفيًا فريدًا لحماية أنفسهم. تتكرر التكرارات القصيرة المتناظرة العنقودية المتباعدة بانتظام والبروتينات المرتبطة بـ CRISPR (CRISPR-Cas) في المزيد أكثر من 45٪ من البكتيريا المعروفة و 90٪ من العتائق المعروفة.

يخزن نظام CRISPR-Cas نسخة من الحمض النووي الغريب في جينوم المضيف ويستخدمها لتحديد الحمض النووي الغريب عند الإصابة مرة أخرى. يحتوي CRISPR-Cas على ثلاث مراحل مختلفة لمهاجمة فيروس إعادة العدوى. في مرحلة الاكتساب ، يتم شق منطقة البروتوسفاسر للحمض النووي الفيروسي بواسطة أنظمة كريسبر. تم تحديد منطقة البروتوسفاسر المحددة للانقسام بمساعدة شكل مجاور بروتوسفاسر (PAM) موجود في الحمض النووي الفيروسي المستهدف. ثم يتم دمج تسلسل بروتوسفاسر المشقوق في موضع كريسبر البكتيري. في مرحلة التعبير ، يتم نسخ جينات CRISPR و CAS لإنتاج ما قبل CRISPR RNA (crRNA) و Cas mRNA. ثم تتم معالجة pre-crRNA لإنتاج crRNA ناضج. في مرحلة التداخل ، يشكل الرنا الريباسي وبروتين كاس المترجم مركبًا بروتينيًا ريبونيًا يستهدف ويشق الحمض النووي الفيروسي بطريقة محددة التسلسل.

يمكن تقسيم أنظمة CRISPR-Cas إلى ثلاثة أنواع متميزة تتميز بأنواع بروتين Cas الخاصة بها. في أنظمة النوع الأول ، يحتوي Cas3 على هليكاز بالإضافة إلى نشاط نوكلياز. تؤدي العديد من بروتينات Cas الإضافية إلى حدوث انقطاع مزدوج في الحمض النووي الفيروسي. في أنظمة النوع الثاني ، يعمل نوكلياز Cas9 بمفرده لشق الحمض النووي. بالإضافة إلى crRNA ، تحتوي أنظمة النوع الثاني أيضًا على CRISPR RNA المتحول (tracrRNA) المطلوب لنضج crRNA. & # 160 ؛ في أنظمة النوع الثالث ، يحتوي Cas10 على وظيفة غير معروفة ، ولكن مثل نظام النوع الأول ، فإنه يحتاج إلى بروتينات متعددة لانقسام الحمض النووي. يمكن أن يستهدف نظام النوع الثالث أيضًا الحمض النووي الريبي من أجل الانقسام. تم العثور على النوع الأول والنوع الثالث في كل من البكتيريا والعتائق ، بينما لم يتم العثور على النوع الثاني حتى الآن إلا في البكتيريا. مقارنة بتقنيات تحرير الجينوم التقليدية مثل إنزيمات التقييد ، فإن نظام CRISPR-Cas أسهل في الاستخدام ويمكنه استهداف جينات متعددة في نفس التجربة ؛ لذلك ، فقد برز كأداة هندسية جينية قوية ويستخدم على نطاق واسع لتعديل جينوم كل من الكائنات بدائية النواة والكائنات حقيقية النواة.

Suggested Reading

  1. Thurtle‐Schmidt, Deborah M., and Te‐Wen Lo. "Molecular biology at the cutting edge: a review on CRISPR/CAS9 gene editing for undergraduates." Biochemistry and Molecular Biology Education 46, no. 2 (2018): 195-205.
  2. Rath, Devashish, Lina Amlinger, Archana Rath, and Magnus Lundgren. "The CRISPR-Cas immune system: biology, mechanisms and applications." Biochimie 117 (2015): 119-128.
  3. Wang, Haifeng, Marie La Russa, and Lei S. Qi. "CRISPR/Cas9 in genome editing and beyond." Annual Review of Biochemistry 85 (2016): 227-264.
  4. Adli, Mazhar. "The CRISPR tool kit for genome editing and beyond." Nature Communications 9, no. 1 (2018): 1-13.